زي النهارده

زي النهارده 1940 ميلاد الفنان عادل.. تعرّف على سر ارتداءه الجينز

 

يقدم موقع الأول، خدمه إخباريه ، وهو سرد ابرز الأحداث العالمية التى حدثت فى مثل هذا اليوم ، و ذلك تحت عنوان ” زى النهاردة “ ، ففى مثل هذا اليوم الموتفق 17 مايو 1940، ذكرى ميلاد الفنان والكوميديان عادل امام ال83، ويحتفل الوسط الفني والمصريون بيوم ميلاد الفنان الكبير الذى ادخل الضحكة على قلوب كل محبيه.

السيرة الذاتية لعادل امام

أحد أبرز وأقوى عمالقة السينما المصرية، مواليد 17 مايو 1940، بقرية شها مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، انتقل إلى حي السيدة زينب بمدينة القاهرة صغيرًا حيث كان والده موظفًا بأحد المصانع الحكومية، حصل على بكالوريوس الزراعة في جامعة القاهرة. متزوج وله ثلاثة أولاد، رامي خريج الجامعة الأمريكية، وهو أيضًا مخرج وموسيقي، والممثل محمد إمام، وابنته الوحيدة سارة.

سر ارتداء عادل امام الجاكيت الجينز

يوضح موقع الأول انه كشف خلال حوار له مع الكاتب د.عمرو عبد السميع، نشر فى كتاب بعنوان ” حوارات الحب والفن والحرية”، عن السر وراء ذلك، وقال،:” الجينز هو القاسم المشترك، والسر في ذلك أنه الزي الوحيد الذي اختارته الجماهير، لم تفرضه الحكومة، ولم يجبرنا عليه إتجاه، جميع الفئات ترتيديه، وجميع الأعمار، و لذا لبسته في كل أفلامي”.

إفيهات عادل امام فى مسرحية مدرسة المشاغبين

ويستعرض موقع الاول ابرز إفيهات عادل امام بأهم عمل فنى فى تاريخه، حيث تعد مسرحية “مدرسة المشاغين” بداية ترعر الزعيم عادل إمام نحو الشهرة، وانتقال إفيهاته المختلفة التي سيطرت على العمل المسرحي ارتجالا دون تحضير مسبق لها في وقت العرض.

مسرحية مدرسة المشاغبين- الاول
عادل امام- الاول

وكانت من أشهر إفيهات الزعيم في مسرحية “مدرسة المشاغبين”: “بعد 14 سنة خدمة في ثانوي بتقولي أقف”، “هي الدكتوراه بتاعتك في اللغاليغ”، “كل واحد يخلي باله من لغاليغه”، “انت بتذاكر من ورانا ولا اي”، “انتو جايين تهزقونا هنا ولا اي”، وكانت المسريحة بطولة الفنان عادل إمام وصديقة سعيد صالح ويونس شلبي والراحلة سهير رمزي.

السيرة الفنية لـ عادل إمام

والجدير بالذكر، أنه بدأ الفنان عادل إمام حياته الفنية على مسرح الجامعة ومنها إلى عمل السينما، وكانت بدايته عام 1962 بأدوار صغيرة، وتألق في لون الكوميديا ليقدم عدة مسرحيات هلى رأسها أنا وهو وهى عام 1962 في دور دسوقي أفندي وكيل المحامي مع النجم فؤاد المهندس، ثم اشترك في مسرحية النصابين عام 1966 على مسرح الحكيم، ومسرحية البيجامة الحمراء عام 1967، ليعترف الجميع بموهبته.

كتبت: منار عبدالسلام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى